8:10:45
مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
10:15 AM | 2024-02-08 280
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

تواريخ قديمة لإعمار الحائر الحسيني من أواخر القرن الثالث عشر حتى سنة 1948

في سنة 1281هـ قامت والدة السلطان عبد الحميد العثماني بتشييد خزّان لشرب الماء في الجهة الجنوبية الشرقية من الصحن الحسيني. وقد أرّخ أحد الشعراء هذا الحدث بقوله:
سلسبيلٌ قد أتى تأريخه :         إشرب الماءَ ولا تنسَ الحُسين
وفي سنة 1296هـ غُطِّي الجدار الغربي من الحضرة المطل على الصحن بالقاشاني النفيس. ويوجد تاريخ إتمام العمل في الإيوان البديع الخارج منه، والمقابل للضريح المقدس. ويُعدُّ هذا الإيوانُ آيةً من آيات الفن المعماري الإسلامي، إذ يزدان بعقد بديع تتدلى منه المقرنصات ذات الأشكال الهندسية الرائعة، وفي أسفلها صورة تاج مُحلّى بالزبرجد والياقوت.
وفي سنة 1297 قام السيد جواد السيد حسن آل طعمة (سادن الروضة الحسينية) بفتح نوافذ من قاعة القبة التي على الضريح المقدس؛ بقصد إضاءة وتهوية الحرم.
وفي سنة 1309 تبرع تاجر من أهالي شيراز يُدعى عبد الجبار بإكساء النصف الأعلى من المئذنة الشرقية، وجميع المئذنة الغربية بالذهب الابريز.
وفي 15/12/1931م جرى تذهيب القسم الأسفل من المئذنة الشرقية من قبل أحد المتبرعين الهنود.
وفي سنة 1945م قام السيد محمد آقا الإيراني بتجهيز المرمر اليزدي لجدران الحرم الشريف (الازارة)، وفي نفس السنة دُفِنت جميع السراديب في أروقة الحرم والايوان القبلي، ومُنع بها دفن الموتى رسمياً.
وفي سنة 1946 جرى توسيع مداخل الحرم الشريف، وبناء أسس القُبّة بالإسمنت المُسلح، وكذلك تجديد توازير جميع جدران الحرم والأروقة بالطابوق والإسمنت.
وفي سنة 1947 جرى تجديد قسم من مرايا السقوف داخل الحرم المطهر بواسطة لجنة التعميرات.
وفي سنة 1948م جرى تبليط أرضية الحرم الشريف بالرخام البلجيكي من قبل سلطان البهرة. وفي نفس السنة جرى تجديد الكتيبة القرآنية بالكاشي داخل الحرم.

 

المصدر: عبد الحسين الكليدار آل طعمة، بغية النبلاء في تاريخ كربلاء ص187 -189

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة