8:10:45
تزامناً مع أسبوع المرور.. المركز يدعو للالتزام بالأنظمة وإجراءات السلامة العامة المركز يقيم مجلس عزاء بذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) المركز يقيم ندوة إلكترونية عن ذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
11:21 AM | 2021-08-28 972
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

خطيب كربلائي عشق الشعر فكان علامته الفارقة بين أقرانه

تواصل موسوعة كربلاء الحضارية الصادرة عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، بيان تراجم العلماء الأعلام من رموز مدينة سيد الشهداء "عليه السلام" في ساحات الفقه والأدب والخطابة ممن أغنوا الإرث السلامي والإنساني بنتاجاتهم العظيمة والفريدة من نوعها.

وذكرت الموسوعة، أن "من بين هؤلاء الرموز الكربلائية، هو المؤلّف والخطيب الفاضل، السيد عبد الحسين بن حبيب بن هاشم بن عباس بن حبيب بن عبد النبي آل أبي مصارين الموسوي والذي ينتهي نسبه إلى السيد إبراهيم المُجاب"، مشيرةً الى أنه "من مواليد مدينة كربلاء سنة 1320هـ، 1902م، حيث نشأ فيها محباً للعلم والتحصيل والخطابة ودراسة العلوم الدينية".

وأضاف المحور التاريخي في الموسوعة أن " الموسوي كان قد عشق الخطابة ومهر بها الى درجة أنه كان يقرأ قبل الشيخ الشهير (محمد مهدي الواعظ) في كثير من المجالس، فيما كان له مجلساً أسبوعياً في دار السيد مصطفى آل طعمة، فضلاً عن إقامته لصلاة الجماعة في مسجد أبي معاش، متخذاً إياه منطلقاً للتوجيه الديني والإرشاد الثقافي فضلاً عن اعتنائه بالتأليف والتصنيف.

وأشارت موسوعة كربلاء الحضارية الشاملة، الى أن "من الآثار الخالدة للسيد عبد الحسين الموسوي، هي الفاجعة العظمى، وجلاء القلوب، ومصابيح الهداية، وأحوال الزهراء، والمواعظ والآداب، والنجوم الزاهرة في أحوال العترة الطاهرة، فيما كانت وفاته ومحل دفنه بمدينة كربلاء المقدسة عام 1415هـ، 1994م".

 

 

المصدر:

- موسوعة كربلاء الحضارية الشاملة، المحور التاريخي، قسم التاريخ الإسلامي، النهضة الحسينية، الجزء العاشر، منشورات مركز كربلاء للدراسات والبحوث، 2020، ص 149-150

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة