8:10:45
المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
01:42 PM | 2019-11-20 1792
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

البيوتات الأدبية في كربلاء - بيت الخضر-

من بيت الخضر يندفع زخم النزعة الحديثة لألوان الادب متمثلاً بشخصية الشاب الاديب عبد الجبار بن عبد الحسين بن الحاج خضر بن قنبر بن خضير.

ولد الاديب عبد الجبار في مدينة كربلاء - محلة العباسية - سنة (1935م) ونشأ فيها وعاش في أحضان اسرة نزحت من كركوك الى كربلاء في مطلع القرن الثالث عشر الهجري في حدود (1215هـ).

تلقى تحصيله العلمي في المرحلة الابتدائية في الكوفة عام (1941م) وأكمل تحصيله في الثانوية عام (1952م) في كربلاء وعين معلماً في الملاك الابتدائي في كربلاء بعد تخرجه من دار المعلمين في الاعظمية عام (1955م) وظل يشغل وضيفته في التعلم.

شغف الشاب عبد الجبار منذ صغرة بالانقطاع الى المطالعة والقراءة والدرس والاقبال على دراسة الشعر والوانه ونزعاته وما طرأ عليها تغير في متاهة تطوره ولم يكن شغفة بالنثر بأقل من شغفة بالشعر فقد برز فيها في متاهة تطوره.

وفي وصف ادبه، من يتصف شعره يلمس روحية النزعة الحديثة التي تسربت الى مسالك الشعر ويجد طرائق النهج الحديث الذي بان في منحى الشعر.

كما يجسد شعره حقيقة المدرسة الحديثة التي أطلت على الادب العربي بألوانها القشيبة، اصافة الى تتجسد له سمات تأثر الكبير في المدرسة السيابية الحديثة التي غمرت صورها واساليبها العصر الحديث.

المصدر / البيوتات الأدبية في كربلاء، موسى إبراهيم الكرباسي، ص249-257

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-01-01 5021