8:10:45
مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / كربلائيون
02:04 PM | 2019-11-17 1760
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

شيخ الخطباء وخادم الامام الحسين (ع) ... الـشـيـخ هـادي الـكـربـلائـي

الشيخ هادي بن صالح بن مهدي بن درويش آل عجام الخفاجي خطيب فاضل نشاء في ظل أبويه نشأة صالحة كريمة، حيث درس الفقه والأصول العربية على والده الشيخ صالح، والشيخ محمد الخطيب، والشيخ محمد رضا الأصفهاني، وغيرهم.

أخذ الخطابة واتقن فنونها على الأديب الشهير الخطيب الشيخ محسن أبو الحب، واتصفت خطاباته بأنها جاذبة وملفتة لانتباه السامعين دون أن يدعهم يدخل الملل والضجر في نفوسهم، علاوة على مقدرته في معالجة أي موضوع يختاره لخطابته بتدرج سليم.

وهذا يدل على مقدرته الكلامية ورصانة أسلوبه المنطقي، كما أن له مقدرة فائقة في أبكاء مستمعيه لمصاب سيد الشهداء الحسين عليه السلام.

المصدر

موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي، ج10، ص144-145

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة