8:10:45
روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الندوة الالكترونية الموسومة "الإمام الصادق (عليه السلام) وارث النبوة والكتاب"
اخبار عامة
11:40 AM | 2021-08-15 1119
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

السادس من محرم .. حبيب بن مظاهر يدعو أبناء عمومته لنصرة الحسين "عليه السلام"

 دعا حبيب بن مظاهر الاسدي في السادس من محرم الحرام لعام 61 هـ ، أبناء عمومته واقرباءه لنصرة الامام الحسين "عليه السلام" وقال مخاطباً الامام " يا بن رسول الله هنا حيٌّ من بني أسد بالقرب منّا، أتأذن لي في المسير إليهم فأدعوهم إلى نصرتك؟ فعسی الله أن يدفع بهم عنك" و قال عليه السلام "قد أذنتُ لك".

 فخرج حبیبُ إليهم في جوف الليل متنكّراً. فقال لهم"إنّي قد أتيتُكم بخير ما أتی به وافدٌ إلى قومه، أتيتُكم أدعوكم إلى نصر ابن بنت نبيّكم ،وهذا عمر بن سعد قد أحاط به، وأنتم قومي وعشيرتي، فوثب رجلٌ من بني أسد يُقال له عبد الله بن بشر قال"أنا أوّل من يُجيب" .

 

ثمّ بادر رجالُ الحيّ حتّى تجمع منهم تسعون رجلاً، فأقبلوا يريدون الإمام الحسين(عليه السلام)، وخرج رجلٌ في ذلك الوقت من الحيّ حتّى صار إلى ابن سعد فأخبره بالحال، فدعا ابن سعد برجلٍ من أصحابه يُقال له الأزرق، فضمّ إليه أربعمائة فارس ووجّهه نحو بني أسد.. فناوش القوم بعضهم بعضاً.. وعلمت بنو أسد أن لا طاقة لهم بالقوم، فـنسحبت فئة منهم راجعين إلى قومهم.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة