8:10:45
المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الندوة الالكترونية الموسومة "الإمام الصادق (عليه السلام) وارث النبوة والكتاب" وفد من المركز يحضر فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي الثامن عشر في جامعة أهل البيت (عليهم السلام) تزامناً مع أسبوع المرور.. المركز يدعو للالتزام بالأنظمة وإجراءات السلامة العامة المركز يقيم مجلس عزاء بذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) المركز يقيم ندوة إلكترونية عن ذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / الموقع الجغرافي
08:39 AM | 2021-07-28 2589
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

جغرافياً .. موقع غدير خم

الموضع الذي أثنى فيه النبي محمد على علي بن ابي طالب "عليهما افضل الصلاة والسلام" في يوم 18 من ذي الحجة  سنة 10 هـ .

هو أرض سهلة منبسطة وعلى احد اطرافه من الشمال الغربي عين نضّاحة يجري ماؤها مع سفوح السلسلة الجبلية الجنوبية التي تحده في مسيل غير طويل فينتهي إلى‏ غدير حوله غيضة فيها اغصان متشابكة من النباتات .

يقع غدير خم بين مكة والمدينة، وهو إلى مكة أقرب حيث يقع على‏ بُعد حوالي ( 164 ) كيلومتراً من مكة شمالاً، ونحو ( 450 ) كيلومتراً من المدينة المنوّرة جنوباً، ولا يبعد غدير خمّ  عن الجُحفة سوى‏ ثماني كيلومترات تقريباً شرقاً.

يحيط بالغدير أراضٍ واسعة رملية ناعمة، قد تغوص أرجل السائر فيها إلى ركبتيه في بعض مواضعه، و لا يوجد في هذه المنطقة ما يسترعن الشمس وحرارتها .

أما اليوم فيُشاهد هناك ثلاثة أكوام من النخيل بين كل كومة واُخرى‏ نحو ( 20 ) عشرين متراً، وكل كومة لا تتجاوز بعض النخيل، واغلب الظن أنَّ النخيل قد نبت في عهود تالية مما يرميه المارة بالوادي من عَجُم التمر.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email