8:10:45
المركز يعقد ورشة علمية لمناقشة مشاكل النقل في زيارة الأربعين ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية
اخبار عامة / أقلام الباحثين
11:06 AM | 2023-07-30 799
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

البالغون الفتح في كربلاء: عبد الله بن الحسن بن علي بن ابي طالب

قتله حرملة بن كاهل رماه بسهم. عده العلامة من اصحاب الحسين وممن قتل معه، قال ابن حبيب وأمه أم ولد.. وقد تزوج عبد الله بن الحسن سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب وكان أبا عذرها.

وقال الاصفهاني:عبد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب وأمه بنت السليل بن عبد الله أخي جرير ابن عبد الله البجلي.وقيل: إنه أمه أم ولد.وكان أبو جعفر محمد بن علي-فيما رويناه عنه-يذكران حرملة بن كاهل الأسدي قتله.وذكر المدائني في إسناده عن جناب بن موسىٰ عن حمزة بن بيض عن هانئ بن ثبيت القايضي ان رجلا منهم قتله.

ذكره النمازي بقوله: من أصحاب الحسين وقتل معه.كان غلاما لم يراهق. خرج من عند النساء ولحق بعمه الحسين وهو صريع.فضربه أبحر بن كعب أو حرملة بالسيف، فاتقىٰ بيده الشريفة-روحي فداه-فضمه مولانا الحسين إليه حتىٰ مات وهو في حجره.

وذكره الشيخ السماوي وقال: ان امه بنت الشليل البجلي والشليل اخو جرير بن عبدالله، كانت لهما صحبة[1].قال الراوي: - فخرج عبد الله بن الحسن بن علي وهو غلام لم يراهق من عند النساء يشتد حتىٰ وقف إلىٰٰ جنب الحسين فلحقته زينب لتحبسه فأبىٰ وامتنع امتناعا شديدا فقال: لا والله لا أفارق عمي فأهوىٰ بحر بن كعب وقيل حرملة بن كاهل إلىٰ الحسين بالسيف.فقال له الغلام ويلك يا بن الخبيثة أتقتل عمي؟ فضربه بالسيف فاتقىٰ الغلام بيده فأطنها إلىٰ الجلد فإذا هي معلقة فنادىٰ الغلام يا أماه فأخذه الحسين وضمه إليه وقال: يا بن أخي اصبر علىٰ ما نزل بك وأحتسب في ذلك الخير فإن الله يلحقك بآبائك الصالحين، قال: فرماه حرملة بن كاهل بسهم فذبحه وهو في حجر عمه الحسين.

وفي الارشاد: ثم رفع الحسين يده وقال: (اللهم متعهم الىٰ حين وفرقهم تفريقا، واجعلهم طرائق قددا، ولا ترضي الولاة عنهم ابدا فأنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا).

 

 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة